×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 340

أكاديميو وعلماء اليمن يناقشون خطر الحوثية على الهوية اليمنية

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

 

المنبر اليمني - خاص

مقتطفات من حديث علماء اليمن المشاركين في الندوة التي نظَّمها المنبر اليمني للدراسات والإعلام عبر دائرة إلكترونية(ZOOM)، في 10/11/1441هـ الموافق 1/ 7/2020م تحت عنوان "تجريف الحوثيين للهوية اليمنية... المخاطر والآثار"، شارك فيها أكاديميون وعلماء.

 

الشيخ د. عبدالله بن غالب الحميري عضو هيئة علماء اليمن

 

الأساليب الحوثية في تجريف الهوية

 

 تجريف الهوية اليمنية من قبل عصابة الحوثي مرتبطة بخلفية المشروع الإمامي الذي يؤمن بفكرة الاصطفاء، وظهر اليوم بنكهة فارسية اثني عشرية بحكم تقارب الأهداف.

ينتهج الحوثي كأسلافه عقيدة استباحة دماء وأموال وأعراض المخالفين والتمييز العنصري والاستعلاء

وسائل الحوثي لتجريف الهوية

المساجد

الاستيلاء عليها – فرض المتشبعين بالفكر الإيراني – منع تحفيظ القرآن – إرهاب الخطباء

- مؤسسات التعليم

هدم المؤسسات - التجهيل – تغيير الكوادر – تغيير المناهج – التحكم بالتخصصات

- تجريف التعليم في المدارس

 قطع الرواتب – شغل أيام الدراسة بالعطل والمعسكرات – استبدال النشيد الوطني بشعار الولاية – تعبئة إذاعية – دورات– تغيير المناهج

- عبر وسائل الإعلام

القنوات الفضائية - عدد كبير من الإذاعات - مجلات منها ما يستهدف الأطفال

- تجريف الهوية الوطنية والتاريخية

تغيرت أسماء الشوارع - طمس الرموز الوطنية - نهب الوثائق والمتاحف – تهريب الآثار والمخطوطات – إحراق المكتبات – استبدال الشعارات والأعياد الوطنية

 

 

الشيخ محمد عيضة شبيبة

وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد

سبل مواجهة التجريف الطائفي الحوثي للهوية 

يرفض الحوثيون الحلول السلمية؛ لأنهم يعلمون حجمهم الحقيقي، وأنهم لا حاضنة لهم وأنهم سيخسرون؛ ولذلك لجؤوا إلى القوة واستخدام السلاح والعمل على تجريف المجتمع لإيجاد حاضنة لهم.

من قال إنه فوق اليمنيين، ويرى أن سلالته أعلى من اليمنيين، وطريق الجنة عبره، ولا بد أن نكون من شيعته، وله حقوق فوق ما لليمنيين، فهو ليس يمني.. ولا يشرفنا وجوده بيننا

 

على وزارات التربية والإعلام والخارجية والتخطيط والأوقاف القيام بدورها وتنسيق جهودها في مواجهة تجريف الهوية وتطييف المجتمع التي تمارسها مليشيا الحوثي.

 

على جمعية علماء اليمن، وهيئة علماء اليمن، والجمعيات الدعوية، والمؤسسات التربوية، والأحزاب الوطنية؛ القيام بواجبها الأهم، وعدم التقاعس أمام زحف ميليشيات الحوثي الإيرانية على الهوية اليمنية لتجريفها.

 

د. كمال القطوي

باحث في الفكر الإسلامي

أخطار الحوثية على الهوية اليمنية

التحمت اليمن مع المشروع العربي لمواجهة المد الصفوي الخميني منذ نشأته، حتى جاءت الحوثية، لتأخذ اليمن إلى المدار الفارسي.

الغالبية اليمنية لا يمكن لها أن تخضع للاستفزاز الحوثي العنصري مهما خذلتها موازين القوى، إلا أن ردة فعلها ستكون عنيفة، لمواجهة لعبة الاستفزاز السلالي البغيض.

من مخاطر الحركة الحوثية على الهوية اليمنية

1-   إحياء العنصريات السلالي

2-   طمس وتشويه التاريخ اليمني

3-   تشويه المكونات الفكرية والاجتماعية في اليمن

 

الشيخ/ خالد الوصابي

باحث في شؤون الفرق والمذاهب

 

 ملامح العلاقة الثقافية الحوثية الإيرانية

1/ إرسال الطلاب الحوثيين وابتعاثهم للدراسة في طهران وتأهيلهم فكريًا

2/ استنساخ الطقوس الإيرانية، ومنها إقامة المآتم والضرب على الصدور في اليمن 

3/ ترجمة كتب الشيعة ونشرها في اليمن

 4/ نشر الثقافة الإيرانية في صنعاء، ومنها نشر اللوحات واللافتات ذات الطابع الإيراني في الشوارع

5/ إقامة الدورات الثقافية على طريقة الحوزات في إيران

علاقة الحوثيين الإعلامية مع إيران

1/ توحيد لغة الخطاب

2/ الاتفاق في التعاطي مع الأحداث

٣ تدريب الكوادر الحوثية إعلاميًا

4/ تبني إيران للحوثيين ومناصرتهم إعلاميًا

مجلة (المنبر اليمني): مجلة شهرية تصدر شهريا عن المنبر اليمني للدراسات والإعلام، وهي مجلة جامعة تعنى بالشأن اليمني، وهي منبر لكل يمني، خطابها: اليمن الواحد الحر المتحرر من الظلم والطغيان والفساد والإجرام.

Whats App.: +967 7124 33504

الشبكات الاجتماعية