أصداء المجلة

×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 340

وزراء وقادة عسكريون ومثقفون وإعلاميون: مجلة المنبر اليمني إضافة نوعية للحقل الإعلامي

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

 

ونحن نوقد الشمعة الأولى بمناسبة مرور عام كامل على صدور مجلة المنبر اليمني دون انقطاع، نستصحب في هذه الذكرى معاناة إخواننا الصحفيين، وأرباب الكلمة، الذين يقبعون في سجون المليشيات الحوثية الإيرانية، ويتعرضون لصنوف الانتهاكات النفسية والجسدية، في ظل صمت مطبق للمنظمات الأممية، ونستذكر الهجمة الشرسة التي تعرض لها الإعلام بمؤسساته المختلفة، وحملات المصادرة، والإغلاق، والاختطافات، والقتل، والملاحقات، التي طالت الإعلاميين ومؤسساتهم الصحفية المتعددة.

لذلك كان لابد أن نسهم في رفد الميدان الإعلامي بمطبوعة تسعى لملء الفراغ الذي أحدثه الانقلاب الحوثي في الشارع الصحفي، وخاصة في المطبوعات الصحفية منذ العام 2014م؛ من هذا المنطلق كان ميلاد مجلة المنبر اليمني في إبريل 2017م الموافق شعبان 1438هـ، وخلال فترة وجيزة استطاعت مجلة المنبر اليمني أن تحجز لها اسماً لامعاً في الوسط الإعلامي والصحفي والنخب السياسية، وحضوراً مشهوداً في ثكنات المقاتلين في الجيش الوطني، وكافة شرائح المجتمع في المحافظات المحررة. رغم الصعوبات الكبيرة المادية والمعنوية واللوجستية، وطرق التوزيع، ومخاطر العمل الصحفي، وأشياء أخرى.

يشاركنا في هذا العدد بكلمات معبرة ورسائل نعتز بها، أصحاب المعالي الوزراء، وكبار موظفي الدولة، والإعلاميون، والعسكريون، من مختلف مكونات المجتمع اليمني، وهي شهادات تحملنا مسؤولية كبرى، وتوقد حماسنا لعام قادم أفضل؛ أكثر جودة وأكثر انتشاراً، ومعكم وبكم نكمل المشوار.

معالي وزير الأوقاف  د أحمد عطية

خلال فترة وجيزة استطاعت مجلة المنبر اليمني أن تحجز لها مساحة كبرى  في بلاط الصحافة، وقد لاحظت تطوراً ملموساً في أداء المجلة وزيادة روادها.

تتميز المنبر اليمني بطاقم شبابي يملكون روحا عالية في دعم الشرعية والتحالف العربي إعلامياً، وخلق التوعية في أوساط المتابعين لها من أبناء الشعب اليمني؛ بمن فيهم قطاع واسع من الموظفين في السلك المدني والقطاع الأمني والعسكري.

لقد أصبحت الرسالة الإعلامية مهمة جداً، ولا تقل أهمية عن الدور الذي يقوم به رجال الجيش في جبهات القتال، فالإعلام سلاح العصر؛ ودوره محوري في معركتنا مع الانقلاب الحوثي.

 اللواء الركن ناصر علي الذيباني-قائد المنطقة العسكرية السابعة

كانت مجلة المنبر اليمني معنا توثق وتكتب وتنقل الانتصارات وتحلل لقرائها في كل الجبهات بصدق ومهنية ووطنية عالية، وستكون معنا في نشر وتوثيق الانتصار الكبير لكل اليمنين  بإذن الله، والتاريخ  لن ينسى مواقف الأبطال من أبناء وطننا الحبيب  في كل المجالات، والمواقف العظيمة لإخواننا في التحالف العربي المساندة لنا في استعادة الشرعية الوطنية وإنهاء انقلاب المليشيا الحوثية واستكمال التحرير.

أهنئ طاقم المجلة على مرور عام على انطلاقها، وندعو إلى المزيد من الأعمال الإعلامية الداعمة لمنتسبي الجيش الوطني، التي من شأنها رفع المعنويات، وشحذ الهمم؛ لدحر الانقلاب المليشاوي، وتحرير ما تبقى من تراب الوطن من قبضة المليشيا الانقلابية.

 

 العميد الركن عبده مجلي -  الناطق الرسمي باسم الجيش الوطني

مجلة المنبر اليمني قامت بدور فعال وكبير، وبما أن الجيش الوطني في معركة؛ فإن الإعلام أيضاً في معركة، ولقد كان للمجلة دورها في هذه المعركة الإعلامية،  في نشر الأخبار والمواقف التي أنجزتها الحكومة اليمنية والجيش الوطني، وكانت المجلة  خلال عام مثالاً يُقتدى به في التفاني والعطاء اللّا محدود، والتميز المشهود، وما قامت به من جهود مخلصة وعطاء ملحوظ يستحق الثناء، ويستوجب التقدير. الشكر والتقدير لكافة القائمين عليها، ومن عمل ويعمل على استمرار نجاحها. مع تمنياتنا لكم بمزيد من التقدم والازدهار في عملكم، والاستمرار في هذا العطاء والمحافظة عليه.

 العميد محمد الحجوري -  قائد القوات الخاصة

لقد رافقتنا مجلتكم منذ بزوغ نجمها في عددها الأول حتى العدد الأخير إتمام بدرها 12 عدداً، وكانت بمثابة النور الفكري والثقافي المتوهج، وكانت حافزاً مستنيراً ووعياً للأبطال في الجبهات وميادين الشرف والقتال ضد المتمردين، من خلال أطروحاتها ومواضيعها المتنوعة في مختلف المجالات.

مجلتكم تربعت صدر الصحافة اليمنية بعد أن حجبت مليشيا الحوثي وصادرت كل الصحف والمجلات اليمنية المناهضة لها، وظنت أنها بمثل هكذا انتهاك ستحجب شمس الحقيقة، إلا أنها أشرقت وأضاءت من خلال صفحات مجلة المنبر اليمني لتكن منبراً يصدح بإظهار حقيقة المليشيا وجرائمها المختلفة.

نأمل أن تظل مجلة المنبر منبراً دائماً في إعلاء صوت الحق والحقيقة، مرافقةً انتصارات أبطال الجيش الوطني بمختلف الجبهات..

معالي وزير الإعلام  - معمر بن مطهر الإرياني

يبذل «المنبر اليمني للدراسات والإعلام» جهودًا طيبة في دعم جهود الحكومة الشرعية والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، في سبيل دحر الانقلاب واستعادة الدولة، من خلال الحملات الإعلامية المستمرة ومنصات النشر المختلفة التي يملكها المركز.

ولعل أهم منتج يقدّمه المركز هو مجلة المنبر اليمني الشهرية، التي تعدُّ إضافة نوعية للحقل الإعلامي اليمني.

نعلم جيداً أن من يعمل في المجال الإعلامي في هذه الظروف التي تمر بها البلاد يواجه معوقات مختلفة، مع ذلك فإن المجلة تقدم نموذجاً ناجحاً للعمل الإعلامي في زمن الحرب، ولها دور تنويري مؤثر.

كل التحية للقائمين على المركز بشكل عام، والمجلة خصوصاً في عامها الأول وعددها الثالث عشر، ونتمنى لهم المزيد من التميز والنجاح.

اللواء محمد سالم بن عبود الشريف-وكيل أول وزارة الداخلية اليمنية

نشكر لأسرة  مجلة المنبر اليمني جهدهم الرائع، الذي تجسد في مواقفهم الوطنية الرائعة؛ من خلال مساندتهم ومشاركتهم للشرعية في تحديات العصر ضد ما يُحاك للوطن من مؤامرات تقوم بتنفيذها مليشيات الحوثي الإرهابية المتطرفة، ونبارك لأسرة المنبر مرور عام على  تأسيس هذا المنبر الذي يعتبر جامعةَ قيم ومعرفة جاءت في هذه المتغيرات الحرجة، وفي هذه الظروف الاستثنائية التي اختفى فيها السلوك السوي والمعنى الجميل. فهنيئاً لكم أسرة المنبر إيقاد شمعة مرور عام حافل بالمنجزات الفكرية والإعلامية، التي جاء بها هذا المنبر الجامع للفضائل والقيم.   

عدنان العديني-نائب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح

تمكنت مجلة المنبر اليمني من توفير مادة إعلامية مساندة لعملية التحرير في وقت كانت البلد في أمس الحاجة لها ..

لقد كان جهداً إعلامياً  مميزاً، يتسق مع التوجّه السياسي للبلد، وقد تناول ملفات كبيرة، وعملت على ربط النخبة السياسية بحركة التحرير على الأرض. نشكر إدارة المجلة، ونتمنى لها مزيداً من التوفيق والنجاح

مختار الرحبي  مستشار وزير الإعلام

مجلة المنبر اليمني جاءت وصدرت  في ظروف استثنائية يعيشها اليمن في ظل انقلاب مليشيات الحوثي، وتضييقه على وسائل الإعلام، والتنكيل بكل ما يمت للصحافة والإعلام  بصلة،  والمجلة تقوم بدور إيجابي لدعم القضية اليمنية والشرعية الدستورية، ويعمل فيها نخبة من الزملاء الصحفيين، أتمنى للمنبر اليمني الاستمرار والنجاح.

الإعلامي عارف أبوحاتم -المستشار الإعلامي في السفارة اليمنية بالرياض

مجلة المنبر اليمني هي امتداد لصحافة المهجر اليمني التي ابتدأت في مطلع القرن الماضي على يد المهاجرين الحضارم في أندونيسيا وسنغافورة؛ لتكون جسر وصل بين المهاجر اليمني ووطنه، يعيش معه وفيه في كل وقت وحين.. وزاد عن ذلك أمران، الأول أن مجلتنا الرائعة «المنبر اليمني» تصدر في دولة فيها أكبر تجمع للجالية اليمنية في الخارج وهي المملكة العربية السعودية، وتزامن صدورها مع حرب انقلابية شرسة حمل وزرها الجماعة الحوثية الموالية لإيران فكان صدور المجلة ذا أهمية استثنائية في توعية المغترب اليمني وربطه بقضيته الوطنية، وإطلاعه على سير معركة استعادة شرعية الدولة.

ما يدهش متابع مجلة المنبر انتظامها الدقيق في الصدور الشهري وطباعتها الأنيقة وخطها الرصين النائي بنفسه عن المهاترات السياسية التي تزداد ضراوة كلما اشتد أوار الحرب... تنتظم «المنبر اليمني» في صفحاتها القليلة (28 صفحة) بالتزام سياسي وطني وآخر ديني أخلاقي؛ لذا تعمل في كل عدد على تبني قضية معينة تكون هي «ملف العدد»، يتبعها مقابلة واسعة مع شخصية في الإعلام أو السياسة أو الجيش أو رجال الدين، ومقالات متفرقة بتوجهات مختلفة، وأخبار قصيرة، ومسابقة علمية منتظمة تحشد إليها المتابعين من كل أرجاء الوطن والمغتربين في كل مكان للإجابة عن أسئلتها والحصول على مكافئات مالية مناسبة.

شكرًا لـ«المنبر اليمني» ولطاقم عملها الذين تعاملت معهم، وكانوا من أكفأ وأفضل الكوادر الوطنية التي تستحق الفخر بها.. وشكرًا لمركز المنبر اليمني للدراسات والإعلام فهو الجندي المجهول الذي يقف خلف هذه المجلة التي تحمل اسمه.. وشكرا للمملكة العربية السعودية لاحتضانها مثل هذا التنوع الحيوي الهام.

الإعلامي محمد الضبياني

 مجلة المنبر اليمني نقطة ضوء، ومنطلق وعي فكري وسياسي ونضالي بالغ الأهمية، تسجل سطور حضورها في وقت يتعرض وطننا لتجريف وإرهاب مليشاوي حوثي طائفي يستهدف كل شيء يتعلق بالهوية والعقيدة والفكر والدولة والسياسة والحياة بشكل عام.

  الإعلامي مصطفى القحفة

مجلة المنبر اليمني هي مجلة الشرعية الوحيدة الأكثر انتشاراً وتوعية وفكرًا. فهي المجلة الوحيدة التي نجدها بين أيدينا هذه الأيام، تتناول أهم الملفات السياسية والاقتصادية والعسكرية وغيرها.

تابعنا وبشوق أعدادها التي صدرت وتحمل في طياتها كثيرًا من الملفات الخاصة بجبهات القتال الميدانية، ونقلت لجمهورها العريض أحداثًا، ووقائع، وزيارات للجبهات... رغم الإمكانيات البسيطة لمجلة شهرية تقف وحيدة إلى جانب الجيش الوطني والشرعية اليمنية، وتتخلل مضامينها وموادها العلمية الرائعة والدقيقة وبالأرقام والصور؛ كالتقارير الحقوقية وغيرها التي ينقلها ويطرحها صحفيون متخصصون وعبر مراكز رصد وتوثيق ميدانية لجهات متخصصة ورسمية .. إنها مجلة تستحق التقدير والاهتمام والمتابعة.

القائمة البريدية

اشترك معنا لكي تصلك آخر الاخبار

مجلة (المنبر اليمني): مجلة شهرية تصدر شهريا عن المنبر اليمني للدراسات والإعلام، وهي مجلة جامعة تعنى بالشأن اليمني، وهي منبر لكل يمني، خطابها: اليمن الواحد الحر المتحرر من الظلم والطغيان والفساد والإجرام.

Whats App.: +967 7124 33504

الشبكات الاجتماعية